من هو الشخص المسؤول بقطاع الصحافة يحكى أنه مدمن على الشعوذة وعاشق للجنس الجماعي مع القاصرات هل عقدة إغتصابه كانت سببا في ذلك؟
القضية 24
كثر الحديث عن كوارث وفضائح مسؤول بقطاع الصحافة تسيء لسمعة أي إنسان قبل إساءتها لمهنة الصحافة النبيلة ، سلوكه الحقير وممارساته الشاذة أكبر دليل على نفسيته المريضة والمعقدة .
في سياق ذاته وحسب بعض الروايات التي تحكى عن مسيرته المليئة بالمغامرات الحميمية ، أنه بين الفينة و الأخرى يستغل بعض القاصرات أو الشابات في مقتبل العمر واللواتي يعانون من الفقر والعوز فيقوم بإغرائهن بالمال أو يعدهم بمساعدتهم للدخول لمجال الصحافة والإعلام ، ليرسم له عالما ورديا بإعتبار سيجعل منهن صحافيات مشهورات طامعا في إشباع غرائزه وشهواته الحيوانية.
الشخص المذكور ، له ملف آخر يتعلق بإدمانه للشعوذة ، والتي أصبحت جزءاً من حياته ، فصديقه (الفقيه المشعوذ) الذي يستشيره في كل صغيرة وكبيرة لطالما عمل له القبول والتحصين، والأعمال السحرية الشيطانية الهدف منها أن يهابه كل من إلتقى به ، وحتى لقضاء مصالحه الشخصية كيف ماكانت عسيرة بطرق شيطانية و الإنتقام من كل شخص لايرغب به إما عن طريق السحر له أو التأمر والتحريض عليه.
ويحكى عن هذا المسؤول الغير السوي والمريض نفسيا من خلال جميع سلوكياته المريضة والمقززة، كانت نتيجة تعرضه للإغتصاب في فترة من حياته ولكن مثل هذه العقليات يجب أن تعيش داخل المصحات للأمراض العقلية أو في السجون وليس لممارسة مهنة الصحافة النبيلة البريئة من هده الأشكال من البشر.
للتذكير : كل من يعرف هوية هذا المسؤول الغير المسؤول ، أو يتوفر على معطيات دقيقة عنه ، فليتقدم بالإخبار عنه للبحث معه وتقديمه للعدالة.