القضية 24 : عبد الحكيم تريبيعة
طفل مغربي من جبال الشاون الجميلة ، وحد العالم ونال عطفهم ، رحل بعد معاناة وسط غياهب جب لأزيد من أربعة أيام ، جاء الفرج لكن القدر أسرع ۔
وداعا أيها الملاك الطاهر ولترقد روحك في سلام ماواك الجنة
وداعا أمة محمد صلی الله عليه وسلم و معها أتباع موسی وعيسی يترحمون علی روحك الجميلة ۔
إن القلب يخشع والعين تدمع لفراقك ، ماذا فعلت ليخيم الحزن علی سقف الفضاء الأزرق ۔۔۔۔۔۔و يشيع جنازتك أعظم ملوك الارض۔
قصة ريان هي قصة واقع أشبه بالخيال ۔۔۔۔۔وحدت شعوب العالم ورواد الفضاء الأزرق